إشارةً إلى تطوير المناهج التعليمية بجميع المراحل، فقد طرأ تغيير كبير على الإحتياج التعليمي في المدرسة ومن ذلك ضرورة توفر مدرسة جذابة وذكية تساند العمل المنهجي للمقررات الدراسية.
ويعتبر المبنى المدرسي من أهم الأدوات التي تجعل التعليم أكثر متعة ومرونة وسهولة, كما أنها تحفز الجميع ليتعلم المزيد دائماً, كما أن تطبيق المفاهيم العالمية للتعليم الالكتروني يزيد من الكفاءة والجودة ويساعد على التعلم الجماعي لجميع الأفراد.
يتمثل تطبيق المدرسة
الذكية في إيجاد بيئة
جاذبه تلبي احتياج
الطالب والمعلمين وأولياء
الأمور التعليمية والتقنية،
ويأتي ذلك من خلال بلورة
فكرة المبنى الحالي
والاستفادة المثلى من
كل جزء من أجزاءه ليخدم
في تطبيق المدرسة الذكية.